اتهم أحمد السيد إدارة النادي الأهلي المصري بالكيل بمكايلين في عقود لاعبي الفريق، وأكد أنهم يرغبون في تطفيشه من النادي.
وأبدى اللاعب غضبه في تصريحاته لجريدة الراي الكويتية من لجنة الكرة بالأهلي بسبب ضعف المقابل المادي المعروض عليه لتجديد عقده، ومن طريقة تعامل إدارة النادي معه.
وقال مدافع الأهلي: "كيف يمكنني أن أجدد عقدي بمقابل مادي أقل بكثير من المدافع الجديد شريف عبد الفضيل، الذي يحصل على مليون و500 ألف جنيه عن الموسم الواحد".
وتابع قائلاً: "أنا لاعب دولي شاركت مع منتخب مصر، في حين لم يشارك عبد الفضيل في أي مباراة دولية، بخلاف أن مستوى عبد الفضيل لا يزيد عني في شيء، بل على العكس أتفوق عنه بخبرتي مع الأهلي سواء المحلية أو الإفريقية".
وقال السيد: "إدارة الأهلي تتعامل معي بطريقة عجيبة وما يحدث لي ظلم كبير، فأنا اللاعب الوحيد من القدامى الذي ليس لي عقود إعلانية، ثم يأتي التعامل معي بتلك الطريقة عند تجديد عقدي إن كانت تلك وسيلة لتطفيشي من النادي من الأفضل أن يقولوا لي وسأبحث عن فريق أخر".
واختتم اللاعب تصريحاته قائلاً إنه لن يجدد مع الأهلي إلا بعد الحصول على مقابل مادي لا يقل عن مليون جنيه في الموسم الواحد، علاوة على توفير عقد إعلاني بقيمة 500 ألف جنيه أسوة بما حدث مع شريف عبد الفضيل.
وأبدى اللاعب غضبه في تصريحاته لجريدة الراي الكويتية من لجنة الكرة بالأهلي بسبب ضعف المقابل المادي المعروض عليه لتجديد عقده، ومن طريقة تعامل إدارة النادي معه.
وقال مدافع الأهلي: "كيف يمكنني أن أجدد عقدي بمقابل مادي أقل بكثير من المدافع الجديد شريف عبد الفضيل، الذي يحصل على مليون و500 ألف جنيه عن الموسم الواحد".
وتابع قائلاً: "أنا لاعب دولي شاركت مع منتخب مصر، في حين لم يشارك عبد الفضيل في أي مباراة دولية، بخلاف أن مستوى عبد الفضيل لا يزيد عني في شيء، بل على العكس أتفوق عنه بخبرتي مع الأهلي سواء المحلية أو الإفريقية".
وقال السيد: "إدارة الأهلي تتعامل معي بطريقة عجيبة وما يحدث لي ظلم كبير، فأنا اللاعب الوحيد من القدامى الذي ليس لي عقود إعلانية، ثم يأتي التعامل معي بتلك الطريقة عند تجديد عقدي إن كانت تلك وسيلة لتطفيشي من النادي من الأفضل أن يقولوا لي وسأبحث عن فريق أخر".
واختتم اللاعب تصريحاته قائلاً إنه لن يجدد مع الأهلي إلا بعد الحصول على مقابل مادي لا يقل عن مليون جنيه في الموسم الواحد، علاوة على توفير عقد إعلاني بقيمة 500 ألف جنيه أسوة بما حدث مع شريف عبد الفضيل.